نفذ مجموعة من الشباب مسيرا بمنطقة صافيتا قطعوا خلاله مسافة 18 كلم سيراً على الأقدام في مسعى لتعميم ثقافة المسير واكتشاف طبيعة سورية تحت شعار " شباب بلا حدود ".
رياضة وتعارف في أحضان الطبيعة
بدأ المشاركون البالغ عددهم 48 مشاركا مسيرهم ,الذي يعد الثالث لهم, من منطقة اليازدية في صافيتا، والتي تمتاز بجمال وتنوع طبيعتها التي جمعت الخضرة والمياه ومحاذاة الجبل، وصولاً لبحيرة عين المريزة.
ويقارن علاء بين المسير مع المجموعة وممارسة رياضة المشي بشكل إفرادي، حيث تساهم الجماعة بخلق حالة اجتماعية وتزيد من تآلف المشاركين، وسط أجواء من المرح والغناء، فيقول "يمشي الجميع دون أي تذمر، في الوقت الذي يصعب على أي منا المشي بالأحوال العادية ولو لدقائق"، ويضيف " قد ينسى الكثير منا ممارسة رياضة المشي، بالرغم سهولة ممارستها ".
وساهمت الطبيعة بتقبل المشاركين المشي دون شعور بالتعب، فيقول أمجد " لا مجال للتفكير بالتعب، فمجرد النظر لكثافة الشجر على جانبي الطريق، والمياه بالطرف الأخر ينسي التعب ويمنح المشاركين الراحة".
رياضة وتعارف في أحضان الطبيعة
بدأ المشاركون البالغ عددهم 48 مشاركا مسيرهم ,الذي يعد الثالث لهم, من منطقة اليازدية في صافيتا، والتي تمتاز بجمال وتنوع طبيعتها التي جمعت الخضرة والمياه ومحاذاة الجبل، وصولاً لبحيرة عين المريزة.
ويقارن علاء بين المسير مع المجموعة وممارسة رياضة المشي بشكل إفرادي، حيث تساهم الجماعة بخلق حالة اجتماعية وتزيد من تآلف المشاركين، وسط أجواء من المرح والغناء، فيقول "يمشي الجميع دون أي تذمر، في الوقت الذي يصعب على أي منا المشي بالأحوال العادية ولو لدقائق"، ويضيف " قد ينسى الكثير منا ممارسة رياضة المشي، بالرغم سهولة ممارستها ".
وساهمت الطبيعة بتقبل المشاركين المشي دون شعور بالتعب، فيقول أمجد " لا مجال للتفكير بالتعب، فمجرد النظر لكثافة الشجر على جانبي الطريق، والمياه بالطرف الأخر ينسي التعب ويمنح المشاركين الراحة".