الأول : كيف الحال ؟ شو أخبارك ؟ و كيف الوالد ؟ صالالي زمااااان ما شفته .
الثاني : أنا ماشي حالي و الحمد لله بس الوالدأعطاك عمره ()
الأول : العمر إلك ... حد علمي إنه كان تعبان بالقلب .؟! ()
الثاني : صحيح ... لكن والله ما مات من القلب. ()
الأول : كيف توفى الله يرحمه ؟ ()
الثاني : الله يرحمه بآخر فترة صار عنده ضعف نظر قوي ... و مرة طلع على البلكون و مثل ما بتعرف بيتنا طابق ثالث و سور البلكون واطي ....
الأول : له له له على هالموتة ... على كل حال الله يرحمه .()
الثاني : والله تعذبنا معه كتير و عملناله حوالي 12 عملية لين ما تحسن حاله.()
الأول : لعاد كيف توفى الله يرحمه.!؟ ()
الثاني : بعد ما تحسن و طلع من المستشفى صار يحمل عصا ... ومرة كان يقطع بالشارع و أجى باص مسرع و دهسه.!()
الأول : له له له له الله يرحموا ...
الثاني : ربك ستر كان جارنا قريب و حمله بالسيارة و لحق فيه عالمستشفى () ... لكن النزيف الداخلي كان رهيب ()
الأول : الله يرحمه بكل الأحوال ... ارتاح.
الثاني : لكن الحمد لله تحسنت حالته بعد ما سافرنا نعالجه باسبانيا حوالي 6 شهور ...
الأول : طيب كيف مات ؟
الثاني : صار معه فشل كلوي حاد و صرنا ندور على متبرع كلية و تأخرنا و صار معه تسمم ()
الأول : الله يرحمه تعب بس ارتاح.
الثاني : بالصدفة أجى شخص بعرف الوالد من زمآآآن تبرعله بالكلية على آخر لحظة .
الأول : والله حيرتني ... كيف مات ؟()
الثاني : والله ... مرة بالبيت كان لحاله وإنت عارف عجوز نظره ضعيف و ما تحرك نسي الغاز شغال و انحرق البيت و هو فيه !!
الأول : الله أكبر .... والله موته بشعة ... الله يرحمه على كل ...
الثاني : لكن والله جارنا الله يجزيه الخير كسر الباب و طلّع الوالد بآخر نفس ()
الأول : لك جننتني .... كيف مآآآت .؟!()
الثاني : والله ..... اضطرينا نطلقه بالرصاص ..!()