[center][size=18]

فتاة تنام في غرفة شاب عازب 000
[size=9][size=18]رحلة استكشافية خرجت فيها مجموعة من الطالبات والمعلمات الى أحدى القرى لمشاهدة المناطق الاثرية 00حين وصلت الحافلة كانت المنطقة شبة مهجورة وكانت تمتاز بانعزالها وقلة قاطنيها 00فنزلت الطالبات والمعلمات فبدؤا بمشاهدة المعالم الاثرية وتدويم مايشاهدونة فكانوا في بادئ الامر يتجمعون مع بعضهم البعض للمشاهدة ولكن بعد ساعات قليله تفرقت الطالبات وبدات كل واحدة منهم تختار المعلم الذي يعجبها وتقف عنده 00
كانت هناك فتاة منهمكة في تسجيل المعلومات عن هذة المعالم فبتعدت كثيرا عن مكان تجمع الطالبات وبعد ساعات ركبت الطالبات والمعلمات الحافلة ولسؤ الحظ المعلمة حسبت جميع الطالبات في الحافلة ولكن الفتاة الاخرى ظلت هناك وذهبوا عنها فحين تأخر الوقت رجعت الفتاة لترى المكان خالي لايوجد أحد سواها فنادت بأعلى صوتها ولكن مامن مجيب فقررت ان تمشي لتصل الى القرية المجاورة علها تجد وسيلة للعودة الى مدينتها وبعد مشي طويل وهي تبكي رات كوخا صغير ا مهجورا فطرقت الباب:فاذا شاب في اواخر العشرين يفتح لها الباب وقال لها في دهشة ؟؟ من أنت؟؟؟
وقالت له :انا طالبه اتيت الى هنا مع المدرسة ولكنهم تركوني هنا لوحدي ولا اعرف طريق العودة0
فقال لها انتي في منطقة مهجورة فالقرية التي تريدينها في الناحية الجنوبية وانتي في الناحية الشمالية وهنا لا يسكن أحد00
فطلب منها ان تدخل وتقضي ليلتها في غرفتة حتى حلول الصباح ليتمكن من ايجاد وسيله تنقلها الى مدينتها فطلب منها هيا ان تنام على سريرة وهوسينام على الارض في طرف الغرفة 00فأخذ شرشفا وعلقة على حبل ليكون فاصل بينة وبين السرير فستلقت الفتاة وهيا خائفة على السرير فغطت نفسها حتى لايظهر منها أي شي سوى عينيها و أخذت تراقب الشاب 00وكان جالسا في طرف الغرفة وبيدة كتاب وفجأة أغلق الكتاب و اخذ ينظر الى الشمعة المقابلة له وبعدها وضع أصبعة الكبير على الشمعة لمدة خمس دقائق وحرقة وكان يفعل نفس الشئ مع جميع أصابعة والفتاة تراقبة وهي تبكي بصمت خوفا من أن يكون جنيا يمارس أحد الطقوس الدينية 00لم ينم منهما أحد حتى الصباح 0
فأخذها واوصلها الى منزلها وحكت قصتها مع الشاب لوالديها ولكن الاب لم يصدق البنت وخصوصا ان البنت مرضت من شدة الخوف الذي عاشت فيه 0000فذهب الاب للشاب على انة عابر سبيل وطلب منه ان يدله على طريق فوجد الاب يد الشاب وهما سائران ملفوفة فسألة عن السبب :فقال الشاب :قد أتت الي فتاة جميله قبل ليلتين فنامت عندي وكان الشياطان يوسوس لي وأنا خوفا من ان ارتكب أي حماقة قررت ان احرقي اصابعي واحد تلو لاخر لتحرق شهوة الشيطان معها قبل ان يكيد ابليس لي وكان التفكير بالاعتداء عالفتاة يؤلمني أكثر من الحرق أعجب والد الفتاة بالشاب ودعاة الى منزلة وقرر ان يزوجزة ابنتة دون ان يعلم الشاب ان تلك الا بنة هي نفسها الجميله التائهة 00
فبدل الظفر بها ليلةواحدة بحرام فاز بها طول العمر000




[/center]