اوليست الفتاة غبية وهي تتفاخر بالبستها الشبه العارية؟ فالفتاة تجهل الانتماء الى النساء الكاسيات العاريات, سواء فوق الارض او يوم القيامة حيث الحساب. وعبثا حاولت الفتيات العاريات الحط من قدر وكرامة المجتمع , لان الفتيات المحترمات واقفات لهن بالمرصاد .... وعبثا حاولت الفتيات العاريات انزال تقاليدنا وعاداتنا السمحة والعظيمة الى مملكة النسيان والخمول . ولكنهن فشلن وسيظلن فاشلات الى الابد . ولاشك ان اليوم الذي قبلت فيه الفتيات التجرد من ملابسهن في الشوارع , كان اشد الايام سواد في حياة كل مسلم ... اذ فيه سقطت اول قنبلة من معسكر العدو على تقاليد شعب ابى ان لا يخضع لنتائج ومخلفت تلك القنبلة ... فالوالدان اللذان يمثلان الاسرة المسلمة يتجاهلان خطورة ترك الفتاة تلبس ما ترغب فيه لان التربية الاسرية هي اللبنة الاولى في بناء شخصية الفتاة .... وكيف يشجع الوالدان البنات في انتشار ظاهرة التعري؟ فالوالدان يحبان الفتاة ولا يستطيعان التحكم في ميولتها الغريبة لانهما اصلا منجرفان بدورهما وراء الاغراءات ووراء التكنلوجيا الحديثة والمرعبة .... فرب البيت يشتري لابنته الهاتف النقال وتلح الفتاة ان يكون مزودا بكاميرة .وسؤال لكل الاباء; لماذاتختار الفتاة الهاتف بكاميرة ؟فزيادة على غلاء ثمنه . فهي تنتظر اليوم الذي تسجل فيه صديقتها وهي تمارس الخطيئة مع صديقها على هاتفها النقال.....؟....و...؟...و؟ فتشو في هواتف بناتكم العاريات لتكتشفو الحقيقة المرة ........
رب البيت يشتري لابنته جهازا رقميا لمشاهدة الافلام .وناتي الى الفضيحة الكبرى وهي اجبار الفتاة والده ان يدخل الانترنت الى المنزل . ورغم عالم الانترنت له ايجابيات ولكن له سلبيات وفضائح كثيرة من chat الذي خرب العقول وشتت الغرائز الى المواقع الخاصة بافلام المجون هذه المواقع التي لا تتردد الفتاة في الدخول اليها واكتساب المعرفة والعلم تحت اسم العولمة والتكنولوجيا ولا تتردد ..... اقول ولا تتردد الفتاة في ترجمة ما تشاهده يوميا في الانترنت على شوارع بلدها المسلم بالتعري مثل البطلة فلانة .... فالاسرة مسؤلة كليا عن تدهور اخلاق الفتاة .....اما عن المدرسة التي تعلمنا فيها سابقا كيف نكون متخلقين ومحترمين ومؤدبين , لم يبقى منها سوى حروف ا ل م د ر س ة ....؟انقلبت الامور على عقبيها واضحت المعلمة بدورها كاسية عارية . واضحى المعلم الذي كاد ان يكون رسولا مغتصبا لاعراض الاطفال الصغار .... لقد انقرضت المدرسة التي كنا نفرح كلما كنا متوجهين للدراسة وكنا نتعلم من معلمين يخافون من المسؤلية التي منحت لهم . فالفتيات العاريات من حصيلة معلمات عاريات ومعلمين استغلاليين ومدراء غير مسؤلين , واضحى التعليم وسيلة للبحث عن الفساد والاجساد .ومن اراد التعلم فالقران مازال طويلا......والمدرسة وتدهورها سبب اخر في انتشار الفتيات الكاسيات العاريات ......
والسلام
رب البيت يشتري لابنته جهازا رقميا لمشاهدة الافلام .وناتي الى الفضيحة الكبرى وهي اجبار الفتاة والده ان يدخل الانترنت الى المنزل . ورغم عالم الانترنت له ايجابيات ولكن له سلبيات وفضائح كثيرة من chat الذي خرب العقول وشتت الغرائز الى المواقع الخاصة بافلام المجون هذه المواقع التي لا تتردد الفتاة في الدخول اليها واكتساب المعرفة والعلم تحت اسم العولمة والتكنولوجيا ولا تتردد ..... اقول ولا تتردد الفتاة في ترجمة ما تشاهده يوميا في الانترنت على شوارع بلدها المسلم بالتعري مثل البطلة فلانة .... فالاسرة مسؤلة كليا عن تدهور اخلاق الفتاة .....اما عن المدرسة التي تعلمنا فيها سابقا كيف نكون متخلقين ومحترمين ومؤدبين , لم يبقى منها سوى حروف ا ل م د ر س ة ....؟انقلبت الامور على عقبيها واضحت المعلمة بدورها كاسية عارية . واضحى المعلم الذي كاد ان يكون رسولا مغتصبا لاعراض الاطفال الصغار .... لقد انقرضت المدرسة التي كنا نفرح كلما كنا متوجهين للدراسة وكنا نتعلم من معلمين يخافون من المسؤلية التي منحت لهم . فالفتيات العاريات من حصيلة معلمات عاريات ومعلمين استغلاليين ومدراء غير مسؤلين , واضحى التعليم وسيلة للبحث عن الفساد والاجساد .ومن اراد التعلم فالقران مازال طويلا......والمدرسة وتدهورها سبب اخر في انتشار الفتيات الكاسيات العاريات ......
والسلام